الدهرُ ذو دولٍ والموتُ ذو عللٍ - والمرءُ ذو أملٍ , والناسُ أشباهُ "
"حتى متى أنتَ في لهوٍ وفي لعبٍ -والموتُ نحوكَ يهوي فاغراً فاهُ "
" ما كلُ ما يتمنى المرءُ يدركـهُ - رُبَ أمرئٍ حتفهُ فيما تــمناهُ "
" تلهو وللموت ممسانا ومصبحنا - مَنْ لمْ يصبحهُ وجهُ الموتِ مساهُ
أخوكم أبو عمار